الدين اليهودي
تعني كلمة التوراة حرفياً «تعليم» (ترجمة كتاب الحياة اللاويين ١٤ :٢)، أو «سُنَّة» (ترجمة كتاب الحياة الأمثال ٣١ :٢٤) أو «شريعة» (ترجمة كتاب الحياة اللاويين ٧:٧). وقد استعملت الكلمة في الكتاب المقدس بعض الأحيان بالمعنى العام كتعليم، لكنها تشير إلى الوصايا التي نزلت على بني إسرائيل في أيام موسى النبي عليه السلام في جبل سيناء بقوله تعالى (سفر التثنية ٤: ٤٤ - ٤٥ ترجمة كتاب الحياة) ﴿وَهَذِهِ هِيَ الشَّرِيعَةُ الَّتِي وَضَعَهَا أَمَامَ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَهَذِهِ هِيَ الشُّرُوطُ وَالْفَرَائِضُ وَالأَحْكَامُ الَّتِي خَاطَبَ بِهَا مُوسَى بَنِي إِسْرَائِيلَ عِنْدَ خُرُوجِهِمْ مِنْ مِصْرَ﴾ تسمى التوراة أحياناً «توراة موسى» أو «ميقرا» باللغة العبرية.
كتب الحاخام موسى بن ميمون باللغة العربية عن موضوع التوراة في تفسيره على المشنا:
هذه الشريعة الكاملة المكملة لنا كما شهد عارفه فيها ﴿وَصَايَا الرَّبِّ مُسْتَقِيمَةٌ تُفَرِّحُ الْقَلْبَ. أَمْرُ الرَّبِّ نَقِيٌّ يُنِيرُ الْعَيْنَيْنِ﴾ (المزمور ١٩: ٨ ترجمة كتاب الحياة) ... قصدت أن يكون الإنسان طبيعياً سالك في الطريق الوسطى، يأكل ما له أن يأكل باعتدال ويشرب ما له أن يشرب باعتدال ... ويعمر البلاد بالعدل والأنصاف، لا أن يسكن الكهوف والجبار ولا أن يلبس الشعر والصوف، ولا أن يشقى لجسمه ويتعبه ويعذبه. (كتاب السراج، الفصل الرابع من الفصول المفيدة)
تعني كلمة التوراة حرفياً «تعليم» (ترجمة كتاب الحياة اللاويين ١٤ :٢)، أو «سُنَّة» (ترجمة كتاب الحياة الأمثال ٣١ :٢٤) أو «شريعة» (ترجمة كتاب الحياة اللاويين ٧:٧). وقد استعملت الكلمة في الكتاب المقدس بعض الأحيان بالمعنى العام كتعليم، لكنها تشير إلى الوصايا التي نزلت على بني إسرائيل في أيام موسى النبي عليه السلام في جبل سيناء بقوله تعالى (سفر التثنية ٤: ٤٤ - ٤٥ ترجمة كتاب الحياة) ﴿وَهَذِهِ هِيَ الشَّرِيعَةُ الَّتِي وَضَعَهَا أَمَامَ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَهَذِهِ هِيَ الشُّرُوطُ وَالْفَرَائِضُ وَالأَحْكَامُ الَّتِي خَاطَبَ بِهَا مُوسَى بَنِي إِسْرَائِيلَ عِنْدَ خُرُوجِهِمْ مِنْ مِصْرَ﴾ تسمى التوراة أحياناً «توراة موسى» أو «ميقرا» باللغة العبرية.
كتب الحاخام موسى بن ميمون باللغة العربية عن موضوع التوراة في تفسيره على المشنا:
هذه الشريعة الكاملة المكملة لنا كما شهد عارفه فيها ﴿وَصَايَا الرَّبِّ مُسْتَقِيمَةٌ تُفَرِّحُ الْقَلْبَ. أَمْرُ الرَّبِّ نَقِيٌّ يُنِيرُ الْعَيْنَيْنِ﴾ (المزمور ١٩: ٨ ترجمة كتاب الحياة) ... قصدت أن يكون الإنسان طبيعياً سالك في الطريق الوسطى، يأكل ما له أن يأكل باعتدال ويشرب ما له أن يشرب باعتدال ... ويعمر البلاد بالعدل والأنصاف، لا أن يسكن الكهوف والجبار ولا أن يلبس الشعر والصوف، ولا أن يشقى لجسمه ويتعبه ويعذبه. (كتاب السراج، الفصل الرابع من الفصول المفيدة)